responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : نزهة المالك والمملوك في مختصر سيرة من ولي مصر من الملوك نویسنده : العباسي الصفدي    جلد : 1  صفحه : 143
[سنة 643 هـ].
[امتلاك الصالح دمشق]
وملك الملك الصالح نجم الدين أيوب دمشق مرة أخرى على يد ابن الشيخ [1] في سنة ثلاث وأربعين وستماية [2].

[سنة 647 هـ].
[وفاة الصالح أيوب]
ثم توفّي الملك الصالح نجم الدين أيوب [3]، بعد أن قتل عمّه إسماعيل [4].
وكانت وفاته بالمنصورة، وحمل إلى القاهرة، ودفن بتربته بين القصرين في شعبان [5] سنة سبع وأربعين وستميّة [6].

[الملك المعظّم]
وملك مصر بعده الملك المعظّم في شهور سنة سبع وأربعين وستماية [7].

[سنة 648 هـ].
[كسرة الفرنج عند المنصورة]
وكسر الملك المعظّم الفرنج على المنصورة بعد ما حصر في برج خشب، وأحرق البرج، ورمى روحه من البرج إلى البحر، فقتلوه بالنّشاب، وذلك في ثامن وعشرين المحرّم سنة ثمان وأربعين وستماية [8].

[1] هو الصاحب معين الدين ابن شيخ الشيوخ، مقدّم جيش الملك الصالح نجم الدين أيوب.
[2] مرآة الزمان ج 8 ق 2/ 753، ذيل الروضتين 176، وفيات الأعيان 5/ 85، نهاية الأرب 29/ 311، أخبار الأيوبيين 155، نهاية الأرب 29/ 311، المختصر في أخبار البشر 3/ 174، نزهة الأنام 153، السلوك ج 1 ق 2/ 321، شفاء القلوب 376، لبنان من السقوط بيد الصليبيين 256.
[3] انظر عن (الملك الصالح نجم الدين أيوب) في: تاريخ الإسلام (وفيات 647 هـ). ص 337 - 358 رقم 461 وفيه حشدنا مصادر ترجمته.
[4] الخبر بهذه الصيغة غير صحيح، فالملك الصالح نجم الدين أيوب لم يقتل عمّه، فهو مات في سنة 647 هـ. فيما مات الملك الصالح إسماعيل بعده بسنة في 648 هـ. وتصحّح العبارة إلى: «بعد ذلك قتل. . .».
[5] العبر 5/ 192، تاريخ الإسلام (وفيات 647 هـ). ص 43، عيون التواريخ 20/ 30. وفي الجوهر الثمين 2/ 39 كان موته في النصف من رمضان.
[6] هكذا في الأصل.
[7] الجوهر الثمين 2/ 40.
[8] مرآة الزمان 8/ 782، الجوهر الثمين 2/ 41، 42.
نام کتاب : نزهة المالك والمملوك في مختصر سيرة من ولي مصر من الملوك نویسنده : العباسي الصفدي    جلد : 1  صفحه : 143
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست